زواج القاصرات وكيف نحد من هذه الظاهرة
طفلات قاصرات يتم تزويجهنّ باكراً، تتزايد أعدادهنّ يوماً بعد يوم وتتزايد معهنّ المشكلات الاجتماعية والصحيّة والنفسيّة.
زواج القاصِرات: هو زواج رسميّ، أو غير رسميّ للأطفال دون سنّ البلوغ (18 عاماً).
وصل معدل زواج القاصرات إلى أكثر من (13٪) بعد اندلاع الثورة، وقد كانت قبل ذلك لا تتجاوز (3٪)، طفلات كثر يتحمّلن الأعباء باكرًا يحرمون من حقوهنّ وأحلامهنّ الطفولية في متابعة الدراسة.
الحبّ الحنان حاجات لم تستكمل أخذها بعد، فإنْ أنجبت؛ هي الأحوجُ إلى تلك الحاجات الطفولية.
ماهي أسباب زواج القاصرات؟
وكيف نحدّ من هذه الظاهرة؟
وما تأثير الحرب على ازدياد انتشارها؟
جالت كميرا “سوريات” في ريف حلب
“الأوضاع الصعبة المُعاشة” بيّن غالبية الأهالي أنّ هذه هي أهم الأسباب، وأكّد آخرون فكرة العادات والتقاليد وتأثيرها في المجتمع
كانت مقترحات الحلول كثيرة، من أهمها “تحسين الأوضاع المعيشية” والقيام بأنشطة تُعالِج المشكلة ضمن المجتمع.
صحفيّات سوريّات من مناطق عدة أعددن هذه المادة خلال مشاركتهنّ في مشروع “بُناة السلام” الذي يهدف إلى خلق مساحات مشتركة لتعزيز الحوار (السوري-السوري).