معاناة المرأة العاملة في سوريا
“يبقى أطفالي جائعين لحين عودتي إلى المنزل”، تختصر إيمان معاناتها بتلك الكلمات.
تحمل إيمان مسؤولية العمل خارج المنزل وداخله معاً، إذ أن زوجها لا يستطيع العمل ولا يعمل في المنزل أيضاً.
وبهذا يكون أطفالهن هم الفئة الأكثر تضرراً في هذا الوضع، تقول إيمان: “يؤسفني حالة أطفالي، لكن الظروف صعبة ولا يمكنني ألا أعمل”.
أعدّت المادة شبكة الإعلاميات السوريّات برعاية الصندوق الكندي للمبادرات المحلية CFLI.