هل تعاني النساء ذوات الإعاقة من التمييز في سوريا؟
3 كانون الأول/ديسمبر هو “اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة”
“هناء محمد” أصابتها إعاقة حركية دائمة منذ الطفولة.
واجهت هناء تمييزاً مضاعفاً كونها أنثى وذات إعاقة، تابعت دراستها الجامعية وحصلت على إجازة
في علم الاجتماع، استطاعت أن تنخرط في العمل من خلال منظمات المجتمع المدني،
وقامت بتأسيس منظمة خاصة بالنساء ذوات الإعاقة.
كيف يتم التعامل مع النساء ذوات الإعاقة في مجتمعك؟
هل ما زلن يواجهن قوانينياً تمييزية؟
أعدت هذه المادة شبكة الإعلاميات السوريات برعابة الصندوق الكندي للمبادرات المحلية CFLI